هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» الطهارة من الحدث
[size=12]الطيبون للطيبات[/size] Emptyالأربعاء مايو 28, 2014 11:05 am من طرف ديني كياني

» معجزات عيسى ابن مريم عليه السلام
[size=12]الطيبون للطيبات[/size] Emptyالثلاثاء مايو 27, 2014 2:26 pm من طرف ديني كياني

» صلاة الاستخارة
[size=12]الطيبون للطيبات[/size] Emptyالأحد مايو 25, 2014 12:51 pm من طرف ديني كياني

» ماهي أسباب انتشار الطلاق في المجتمعات؟؟؟....
[size=12]الطيبون للطيبات[/size] Emptyالإثنين مايو 19, 2014 10:44 am من طرف ديني كياني

» حكم جلوس الحائض في المسجد لسماع الذكر
[size=12]الطيبون للطيبات[/size] Emptyالخميس مايو 15, 2014 3:03 pm من طرف ديني كياني

» السعادة ليست في الراحة!!!
[size=12]الطيبون للطيبات[/size] Emptyالأربعاء مايو 14, 2014 11:18 am من طرف ديني كياني

» هيا نتبع سنن الفطرة
[size=12]الطيبون للطيبات[/size] Emptyالإثنين مايو 12, 2014 10:32 am من طرف ديني كياني

» ما هو صوم التطوع،؟
[size=12]الطيبون للطيبات[/size] Emptyالأحد مايو 11, 2014 1:27 pm من طرف ديني كياني

» ]ما يجب عند قضاء الحاجة
[size=12]الطيبون للطيبات[/size] Emptyالأحد مايو 11, 2014 11:06 am من طرف ديني كياني

» أعذار الفطر في رمضان وقضاء ايام رمضان
[size=12]الطيبون للطيبات[/size] Emptyالأربعاء مايو 07, 2014 2:10 pm من طرف ديني كياني

التبادل الاعلاني

 

 [size=12]الطيبون للطيبات[/size]

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سوسو




عدد الرسائل : 10
تاريخ التسجيل : 25/09/2008

[size=12]الطيبون للطيبات[/size] Empty
مُساهمةموضوع: [size=12]الطيبون للطيبات[/size]   [size=12]الطيبون للطيبات[/size] Emptyالأربعاء نوفمبر 19, 2008 12:01 am

اأعجبتني هذه القصة وأحب أن أشارككم بها..

هذه قصة حقيقية حدثت في فلسطين وبطل القصة شاب مجاهد عابد..

في إحدى الليالي الدامية كانت قوات الإحتلال تطارد شابا فلسطينيا وكانوا يطلقون النار عليه بقصد قتله،

فحار هذا الشاب إلى أين يذهب، فطرق أحد الأبواب، ففتح الأب الباب ،

فأخبره هذا الشاب بأنه ملاحق ، فقال الرجل: أدخل وإئتمن،

فدخل الشاب ولكن بعد دقائق معدودة سمع طرقا عنيفا على الباب وصوتا من الخارج

يصيح "إفتح الباب وإلا بفجروا" فحار الأب أن يخبئ الشاب خوفا من أن يقتلوه،

وكانت له إبنة صبية تأخذ حماما،

فقال الرجل للشاب : أدخل الحمام ، فرفض الشاب بقوة الدخول وقال: سأخرج إليهم ،

فدفعه الرجل إلى داخل الحمام وأغلق الباب

، ومن ثم ذهب ليفتح الاباب للجنود، فدخل المحتلون وقاموا بتفتيش البيت بكل غرفه،

ولما يئسوا من أن يجدوا ضالتهم جروا ذيولهم وخرجوا خائبين

، فخرج الشاب من الحمام وقد عجز لسانه عن الشكر والنطق إمتنانا لصنيع هذا الأب،

وشكره بدموع عينيه التي فاضت عندما كان يقبل يد هذا الرجل وخرج.

وفي اليوم التالي جاء الشاب برفقة والديه طالبا يد هذه الفتاة

فكان جواب الأب أنه لا يريد أن يربط مصير إبنته برجل لمجرد الشكر وشعوره بالإمتنان،

فكان جواب الشاب مذهلا حيث قال:
" والله يا عم، لقد رأيت في منامي إبنتك محاطة بنساء بالثياب البيض،

وهي تأتي إلي مسرعة فوضعت يدي بيدها فخرج من بين أيدينا ورقة بيضاء مكتوب عليها

(الطيبون للطيبات))

فلما سمع الأب هذا الكلام دمعت عيناه وقال للشاب لبيك يا ولدي هذه إبنتي زوجا لك

وكان مهرها ليرة ذهبية واحدة.

وها هما لغاية الآن يعيشون حياة جميلة ملؤها الحب عنوانها الإخلاص ورزقوا بمحمد وخولة.

من الممكن عندما قرأتم العنوان دار في خاطركم إلى أين وصلت حقارة هذا الأب

ولكن الآن بعد قرائتكم لهذه القصة ما رأيكم بهذا الأب ؟


[منقــــــــــــــــــــــــــــول]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
[size=12]الطيبون للطيبات[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: .:: منتدي المثقف الإسلامي ::.-
انتقل الى: